Pages

NUTFAH, ALAQA and MUDGAH Quran Surah Mo mineen Verse 14



{ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ }
المؤمنون14


ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً

40 days approx

فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً

80 days approx

فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً

120 days approx ( Fetus ) 

فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً

almost 4o days, the heartbeat can be felt in the fetus

Although 40 days 4 month is just a system and Tarteeb in Tableegh and not a shariah ruling.

As some days has to be fixed for Administrative reason otherwise if a person will go uninformed number of days Problem will be at home, and many more other issues. 


But Tableegh elders has tried to fix these days as close to Quran and Ahadith and Shaba. Regarding 4 month another support comes from Hazrat Umar Raziallahu Anhu talk with his Daughter.


This is defined by Ulama because a person goes through a complete change in his life in 4 months. If you dedicate your life for Allah for 4 months, it incorporates itself into your routine.


May Allah accept all of us for service of his deen.
Regarding 4 months: Abdur Razzaaq, as quoted in Kannzul Ummaal (Vol 8, page 308)... or you could just read Hayatus Sahabah (Vol 1, Chapter 6): The Incident of a Woman and the Decision of Hadhrat Umar.
This incident is so common that its actually narrated through at least 8 different chains. 

لطريق الأول : زيد بن أسلم عن عمر بن الخطاب.
خرج ليلة يحرس الناس فمر بامرأة وهى فى بيتها وهى تقول :
تطاول هذا الليل واسود جانبه وطال على ألا خليل ألاعبه
فوالله لولا خشية الله وحده لحرك من هذا السرير جوانبه
فلما أصبح عمر أرسل إلى المرأة فسأل عنها فقيل هذه فلانة بنت فلان وزوجها غاز فى سبيل الله فأرسل إليها امرأة فقال كونى معها حتى يأتى زوجها وكتب إلى زوجها فأقفله ثم ذهب عمر إلى حفصة بنته فقال لها يا بنية كم تصبر المرأة عن زوجها فقالت له يا أبه يغفر الله لك أمثلك يسأل مثلى عن هذا فقال لها إنه لو لا أنه شى أريد أن انظر فيه للرعية ما سألتك عن هذا قالت أربعة أشهر أو خمسة أشهر أو ستة أشهر فقال عمر يغزو الناس يسيرون شهرا ذاهبين ويكونون فى غزوهم أربعة أشهر ويقفلون شهرا فوقت ذلك للناس فى سنتهم فى غزوهم .
سنن سعيد بن منصور 2/ 210 ح ( 2463 ) ، وعمر بن شبة في تاريخ المدينة 1/403 ، وذكره ابن قدامة في المغني 10/42.

الطريق الثاني : ابن جريج عن رجل ( من أصدق ) عن عمر بن الخطاب .
أن عمر وهو يطوف سمع امرأة وهي تقول :
تطاول هذا الليل واخضل جانبه وأرقني إذ لا خليل ألاعبه
فلولا حذار الله لا شيء مثله لزعزع من هذا السرير جوانبه
فقال عمر فما لك قالت أغربت زوجي منذ أربعة أشهر وقد اشتقت إليه فقال أردت سوءا قالت معاذ الله قال فاملكي على نفسك فإنما هو البريد إليه فبعث إليه ثم دخل على حفصة فقال إني سائلك عن أمر قد أهمني فأفرجيه عنه كم تشتاق المرأة إلى زوجها فخفضت رأسها فاستحيت فقال فإن لله لا يستحيي من الحق فأشارت ثلاثة أشهر وإلا فأربعة فكتب عمر ألا تحبس الجيوش فوق أربعة أشهر.
مصنف عبد الرزاق 7/151 ح 12593.

الطريق الثالث : عبد الله بن دينار عن ابن عمر عن عمر بن الخطاب .
خرج عمر بن الخطاب رضي الله عنه من الليل فسمع امرأة تقول تطاول هذا الليل واسود جانبه وأرقني أن لا حبيب ألاعبه فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه لحفصة بنت عمر رضي الله عنها كم أكثر ما تصبر المرأة عن زوجها فقالت ستة أو أربعة أشهر فقال عمر رضي الله عنه لا أحبس الجيش أكثر من هذا.
رواه البيهقي في السنن الكبرى 9/29.
الطريق الرابع : عبد الله بن دينار عن عمر بن الخطاب .
ذكره السيوطي من طريق مالك عن عبد الله بن دينار في الدر المنثور 1/625 ، وهذا معلول لأن عبد الله بن دينار لم يسمع من عمر بن الخطاب كما في تحفة التحصيل للعراقي ص 173 ،
الطريق الخامس : سعيد بن جبير عن عمر بن الخطاب .
كان عمر رضي الله عنه إذا أمسى أخذ درته ثم طاف بالمدينة فإذا رأى شيئاً ينكره أنكره ، فخرج ذات ليلة فإذا بامرأة على سطح وهي تغني
رواه الخرائطي في اعتلال القلوب 1/192 ح 400.

الطريق السادس : يحيى بن عبد الرحمن الثقفي عن عمر بن الخطاب .
أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه مر ليلة وهو يحرس فسمع امرأة تقول :
رواه الخرائطي في اعتلال القلوب 1/191 ح 399.


الطريق السابع : معمر بلغه عن عمر بن الخطاب .
عن معمر قال بلغني أن عمر بن الخطاب سمع امرأة وهي تقول:
تطاول هذا الليل واسود جانبه وأرقني إذ لا حبيب ألاعبه
فلولا الذي فوق السماوات عرشه لزعزع من هذا السرير جوانبه
فأصبح عمر فأرسل إليها فقال أنت القائلة كذا وكذا قالت نعم قال ولم قالت أجهزت زوجي في هذه البعوث قال فسأل عمر حفصة كم تصبر المرأة من زوجها فقالت ستة أشهر فكان عمر بعد ذلك يقفل بعوثه لستة اشهر.
مصنف عبد الرزاق 7/152 ح 12594.
الطريق الثامن : سلمان بن جبير مولى ابن عباس عن عمر بن الخطاب.
قال : ما زلت أسمع حديث عمر هذا فإنه خرج ذات ليلة يطوف بالمدينة وكان يفعل ذلك كثيرا فمر بامرأة مغلق عليها بابها وهي تقول فاستمع لها عمر.
رواه ابن أبي الدنيا في كتاب العيال 2/468 ح 494 ، وفي كتاب الإشراف في منازل الأشراف ص 222 ح 256.

قال ابن كثير :" وهو من المشهورات " التفسير 1/269 ، ولمزيد من التحقيق في روايات الأثر ينظر التلخيص الحبير لابن حجر 
3/219
Taken with thanks from  my friend nickname colonel hardstone and brother nickname usman posting